يعني ستكون طريق ضبة مفتوحة 24 ساعة.
 
وسيعود الصيادون في شحير للعمل في البحر بعد توقف إجباري لسنوات.
 
وستفتح طريق الريان في الاتجاهين دون عراقيل، وستزال المتارس والمطبات من الخطوط.
 
وسيعمل مطار الريان دون رقابة إماراتية ودون إذلال للناس.
 
وستعمل السلطة المحلية بكامل حريتها دون وصايا من أبي سيف الإماراتي وأبي أحمد وأبي عبدالله وغيرهم.
 
وسيغلق سجن الريان سيء الصيت وستتوقف الانتهاكات والتجاوزات بحق العلماء والدعاة وأئمة المساجد.
 
ولن تكون هناك كاميرات مراقبة على النقاط يتم فيه إهانة الحضارم واعتقالهم وسجنهم لمعارضتهم التواجد الإماراتي.
 
ولن يكون هناك جندي إماراتي يمارس التعسف والتعالي على ضباط وجنود حضرموت ويفصل من يشاء وقبل من يشاء.
 
ولن تكون الأجهزة الأمنية والعسكرية رهينة بيد ضابط إماراتي صغير يتحكم بهم.
 
بالله عليكم هل نحن في حلم أم حقيقة