[ ارشيفيه ]
اتهم المحلل السياسي محمد الغابري إيران بتفجير الطائفية في المنطقة واستثمارها في احتلال بلدان عربية.
وقال الغابري على صفحته الرسمية "فيس بك" أن الطائفية المدمرة لم تظهر عارية الا بعد سقوط العراق وتنامي الدور الإيراني.
مشيرا أن النظام في سوريا طائفي وجنوده يرفعون شعار الأسد إلى الأبد أو ولا أحد.
وأضاف : حتى اتفاق انقرة موسكو على ممرات آمنة لمن تبقى شرق حلب إيران تعترض عليه وترفضه إما قتلى وإما أسرى،
وتابع : أُشفق على أنصار بشار التبرير لهذا التوحش.
وأردف المحلل السياسي اليمني" وقت التدمير والقتل الجماعي لسكان حلب جيش بشار يفسح الطريق لداعش ليحتل تدمر وتكف الطائرات الروسية عن شن غارة على الدواعش".
