[ السيناتور الأمريكي كريس ميرفي ]
قال السيناتور الأمريكي كريس ميرفي إنه عرض على المسؤولين في قطر خطة لإنهاء الأزمة الإنسانية في اليمن.
وأضاف ميرفي في تغريدات على تويتر "ذهبت إلى قطر لحشد الدعم الإنساني لليمن الذي يشهد أسوأ أزمة إنسانية جراء الصراع الممتد منذ أكثر من ستة أعوام"، مشيرا إلى أن الحرب في اليمن هي أسوأ كارثة إنسانية في العالم، وأن مليوني طفل معرضون لخطر الموت جوعا.
The war in Yemen is the world's worst humanitarian disaster. 2M children at risk of starving to death.
— Chris Murphy (@ChrisMurphyCT) May 5, 2021
I spent the last 5 days in the Middle East pushing for a ceasefire.
Yemen gets little attention in the U.S., but you should know how this war can end.
1/ A short thread:
وبحسب خطته، اقترح المسؤول الأمريكي ثلاثة محاور من وجهة نظره لدرء المجاعة الوشيكة في اليمن.
وتشمل خطة السيناتور الأمريكي "وقف هجوم الحوثيين على مدينة مأرب، ورفع الحظر على الموانئ الرئيسية ومطار صنعاء لتسهيل تدفق المواد الأساسية والوقود، وحشد الدعم المالي لتمويل مشاريع الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة".
7/ If the Houthis end the Marib siege, and the Saudis open up the ports, then a ceasefire, which could lead to a peace process, is possible.
— Chris Murphy (@ChrisMurphyCT) May 5, 2021
But any prospect of a ceasefire/peace process needs active U.S. engagement, and it was good to have so many U.S. officials in the region.
وقال "إذا أنهى الحوثيون حصار مأرب، وفتح السعوديون الموانئ، فإن وقف إطلاق النار الذي قد يؤدي إلى عملية سلام ممكن، لكن أي احتمال لوقف إطلاق النار فعملية السلام تحتاج إلى مشاركة أمريكية نشطة، وكان من الجيد أن يكون هناك الكثير من المسؤولين الأمريكيين في المنطقة".
8/ But ultimately, Yemenis will dictate the future of their country. So the peace process shouldn't include only the same power brokers who have caused decades of endless wars. New voices need to be at the table, to ensure that all Yemenis have a say on the country's future.
— Chris Murphy (@ChrisMurphyCT) May 5, 2021
ولفت مورفي إلى أن "الأمم المتحدة تحتاج إلى الموارد لتوفير الغذاء والماء والرعاية الصحية لمن هم في أمس الحاجة إليها، لكن حتى الوقت الراهن، لم يحصل نداء الأمم المتحدة لعام 2021 سوى على ثلث التمويل المطلوب، لذلك ذهبت إلى قطر لأطلب من القطريين المساهمة، لأنهم لم يقدموا بعد اي تعهدات هذا العام".