[ التعليم باليمن في ظل الحرب ]
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" إن وضع قطاع التعليم في اليمن مروع.
وأضافت المنظمة في بيان أن هناك أكثر من مليوني طفل خارج المدرسة، فضلا عن تضرر البنية التحتية للمدارس بشدة، وشحة المواد التعليمية.
ولفتت إلى أنه لم يعد من الممكن استخدام واحدة من كل خمس مدارس في اليمن بسبب الضرر الذي لحق بها أو استخدامها بأغراض عسكرية أو لإيواء عائلات نازحة.
بدأت اليونيسف في صرف حوافز لأكثر من 136,000 معلم وموظف في المدارس في اليمن.
— UNICEF Yemen (@UNICEF_Yemen) March 10, 2019
بدون رواتب منتظمة وبسبب النزاع والأزمة الاقتصادية المستمرة، لم يتمكن المعلمون من الوصول إلى مدارسهم، أو اضطروا إلى البحث عن فرص أخرى لكسب العيش لإعالة عائلاتهم.
التصريح الكامل: https://t.co/nnGJYJett8
وكانت اليونيسيف قد بدأت بصرف حوافز لأكثر من 136 ألف معلم وموظف في اليمن ممن لم يتلقوا رواتبهم منذ أكثر من عامين، من أجل المساعدة على إبقاء الأطفال في المدارس والاستمرار في التعليم.
وقالت المنظمة "بدون رواتب منتظمة وبسبب النزاع والأزمة الاقتصادية المستمرة، لم يتمكن المعلمون من الوصول إلى مدارسهم، أو اضطروا إلى البحث عن فرص أخرى لكسب العيش لإعالة عائلاتهم".