لاحظنا في الآونة الأخيرة ازدياد عدد ضحايا الابتزاز الإلكتروني بشكل كبير ومخيف في اليمن
تتبع حالة 27 فتاة تعرضن للابتزاز الإلكتروني ورصد 86 حالة
قراصنة الأعراض وإبتزاز البنت سارة علوان التي حاولت الإنتحار وقضايا كثيرة يومية بتحصل مع البنات
 
من أقبح الجرائم التي طغت على المشهد اليمني مؤخرا، وتجاوزت كونها قضايا فردية يقوم بها قليلين الأصل، إلى وجود شبكات منظمة تمتهن هذا العمل عبر اختراق الجوالات أو إرسال روابط تحتوي برمجيات خبيثة للتجسس أو عبر استدراج البنات في مواقع التواصل الاجتماعي أو فيديوهات مصورة بأوضاع مخلة لمساومتهن بعد ذلك على دفع مبالغ مالية ضخمة ..
 
انا ضد الابتزاز بكل أنواعه سواء كان للمرأة او للرجل ومافيش أي قانون في بلادنا يضبط ويردع المبتز وعشان كذا بنشوف قضايا إبتزاز كثيرة كل يوم وكذلك كثير من الناس بيعرفوا ناس بيمارسوا الابتزاز وبدل ما ينصحوهم يبطلوا بيزيدوا يمدحوا المبتز بأنه رجال وذيب بيصترف من ظهر الناس الهبلان وطبعا هم أكثر فئة مساهمين في ظهور مبتزين جدد وبطرق جديدة وأغلب القضايا الذي بنعرفها وبتشتهر بالسوشل ميديا هي قليلة جداً على الذي بتحصل وتحدث في الخفى والابتزاز ما بيفعله الا شخص قليل إيمان ومروة وماعرف حاجة إسمها تربية وعيب وأخلاق
 
اي بنت تتعرض للإبتزاز او التهديد بأي شكل من الأشكال، اكيد في معاها شخص قريب منها في الأسرة متفاهم وعاقل..
 
تروح له وتكلمه حتى وإن كانت غلطانة، لا تفكرِ بالانتحار او الخوف ولا تستسلمِ  لاي شخص يحاول ابتزازك اذا لم يكن هناك تجاوب من امن الدولة واقسام الشرطة او خايفة من اهلك
 
الحل بسيط جدا تواصلي معي أو مع اي حساب يمني من حساب المشاهير وادخليه عليه بحساب وهمي واشرحي قصتك صدقيني انه كلنا با نحاول نساعدك ونعمل له اكبر فضيحة له ويصبح ترند ويكون عبرة له ولغيره وفوق هذا با تكوني مستورة مع ابناء اليمن الشرفاء محاولة الانتحار وقتل النفس ليست حل.
*من حائط الكاتب على فيسبوك